60 يوم بعيد عن المواقع الاباحية. بشرة صافية.طاقة اكبر.سعادة غامرة.
عمري 19 سنة لقد نجحت حتى الان من الاقلاع عن المواقع الاباحية. لقد كان اسبوعي الاول من الاقلاع عن الافلام الاباحية.
رائعا حتى انني كنت لااحس بالرغبة في مشاهدة الاباحية. لكن مع بداية الاسبوع الثاني شعرت برغبة كبيرة و تخيلات جنسية. كما انني شعرت بالاكتئاب و راودتني افكار انتحارية.
وكان الخلاص الوحيد هو الاستسلام و الرضوخ لعقلي الدي يريد مشاهدة المواقع الاباحية. لكن لم استسلم الى احتياجاتي
الشريرة. و كنت كلما اتتني افكار سلبية او رغبة جنسية نتيجة اكتئابي.
اقنع نفسي بالابتسام و انني في مرحلة يخرج سم الاباحية من جسمي.
كما انني واضبت على الهوايات كالرياضة و المطالعة التي جعلتني سعيدا.
وكانت بديلا رائعا لافراز الدوبامين. كما انني كنت استيقض كل يوم و اقول لنفسي. ساعيش اليوم كله نقي جنسي و لا افكر في الغد. وهدا اعطاني الحافز و الدافع المعنوي. لاكافح بقية اليوم.
الفوائد التي جربتها للاقلاع عن المواقع الاباحية
ان فوائد التي جربتها في رحلة 60 يوم من التعافي عن الاقلاع من الافلام الاباحية. جعلتني شخص اكثر سعادة و تفاؤل كما انني
اصبح لدي ثقة كبيرة في النفس و وجهي اصبح اكثر جمال و بشرتي اكثر صفاء. و بدات احس بقيمتي في الجتمع .
كما انني اصبحت افكر مغزى حياتي و كيف ان اصبح نافعا في هده الحياة.
اشعر في بعض الايام برغبة كبيرة و ان الملجا الوحيد هي الاباحية.لكن اصبر و افكر في شيئ اخر ايجابي. كانني اتخيل نفسي و انا متحرر من المواد الاباحية.
و اعيش حياتي بشغف و حب و انني مستمتع بحياتي و انهض ابدل مكاني نحو القيام بتمارين رياضية متعبة.
لدا لا تستمع الى عقلك الباطني المليئ بالقادورات الاباحية. و انهض الى الاستمتاع بحياتك و الانشغال بحياتك اليومية و اقتل الوحدة و الفراغ.
فانهما المسسببان الرئيسيان للعادة السيئة. فنحن لسنا عبيد للشهوة. كما نني اصبحت احدد اهدافي و انجازها.انها اهداف صغيرة لكن تعطيني المتعة في الانجاز.
ان رحلة التعافي من المواقع الاباحية. لن تكون مفروشة بالورود ابقى حدرا و ابتعد من المحفزات.
فان الله خلقك و سخر لك الارض و السموات. انت قوي .لديك القدرة على القيام باشياء رائعة في الحياة و الاهم من دالك لا تستسلم. هده تجربتي مع الاقلاع من المواقع و الافلام الاباحية.
***********************
***********************
تعليقات
إرسال تعليق